ولو تساءلت عن السبب وراء تسمية مصطلح “الظل الوظيفيّ” بهذا الاسم، فإنّ السبب يكمن في أن هذه العمليّة تشبه الظلّ في آليّتها، حيثُ يلازم المُتدرب المُرشد أو الموظف الخبير خلال العمل كظلّه، من أجل اكتساب الخبرة منه والتعرُّف على كيفيّة أداء المهام الوظيفيّة واكتساب المعلومات الّتي تُؤهّله فيما بعد للدخول الجانب العمليّ واستكمال الطريق المهنيّ على النحو الصحيح.
إن شخصية الظل الخاصة بك هي جزء من شخصيتك يتم إخفاءه أو تجاهله عادةً.
الجوانب الداكنة والفاتحة : لا يقتصر الظل على الصفات السلبية أو "القاتمة" ؛ يمكن أن تتضمن أيضًا الصفات الإيجابية أو "الخفيفة" التي قمعناها.
يمكن أن تتركك هذه المشكلات تشعر بالعجز والإحباط وحتى اليأس.
من خلال مواجهة ودمج ظلك، يمكنك أن تحصل على فهم أعمق لنفسك وتتحرر من الأنماط المدمرة للذات.
التطور الروحي : عمل الظل هو عنصر أساسي للنمو الروحي. من خلال استكشاف أعماق نفسيتنا ، نكشف عن ذواتنا الحقيقية ونتواصل مع الجوانب الروحية لكياننا.
عمل الظل هو نظريات كارل يونج الفلسفية والنفسية من القرن العشرين. وقد نقل الظل بإيجاز واقتباس في كتاب "الظل" في قاموس نقدي للتحليل اليونغي
إذا كان طفلك ينام وفمه مفتوحًا ، فقد يكون مصابًا باضطراب في النوم
تظهر مشكلات العمل الظلي عادة من التجارب الطفولية غير المحلولة، والتكييف الاجتماعي، والصدمات الشخصية.
تمارين التعامل مع الجانب المظلم الأفضل تكون بعد وصول الشخص لدرجة معينة من حب الذات وتقبلها.
ممارسة اليقظة الذهنية: ابدأ بإدخال اليقظة الذهنية نور الامارات في روتينك اليومي. يمكن أن يساعدك ذلك في أن تصبح أكثر وعيًا بأفكارك ومشاعرك وسلوكياتك.
ونتيجته انك بتكون شخص محدود ما بيستغل كل قدراته وهباته المتاحة له بالتناغم بين كل جوانبه.
على سبيل المثال، مراقبة المقابلات والتوظيف (تظليل الموارد البشرية) أو مراقبة سير العمل والاتصالات.
كان كارل يونج عالمًا نفسيًا وطبيبًا العمل الظلي نفسيًا بارزًا يؤمن بأهمية عمل الظل. كان يعتقد أن الفشل في الاعتراف بأنفسنا في الظل يمكن أن يؤدي إلى مشاعر وسلوكيات سلبية.